«على الأبواب يا مولايَ ..
فوضى
وأنتَ ملاذنا في كل فوضى
ويا الله
لم نذهب بعيدًا
فنحنُ بجزئنا الطينيّ مرضى
نخافُ !
على المرايا بعض سهوٍ نحنّ إليهِ
بعض الشوق يُقضى
ركضنا
والجهات شجىً كثيرٌ
ولم يَعُد الحصانُ يُطيق ركضا
خفافًا
قد تركنا كل شيءٍ
وجئنا بابك العالي لترضى»
[size=32]
[/size] - محمد إبراهيم يعقوب