منتديات فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


برامج - اخبار سياسة - تحميل اغاني - تطبيقات الجوال - مقالات - تحميل افلام - تطوير المواقع - تصاميم - شروحات ودروس - منتديات فلسطين - برامج التصميم - تحميل العاب - اغاني فلسطينية - ثقافة ومعومات - دردشة فلسطينية - صور وفيديو - غرائب وعجائب - اقسام منوعة
 
الرئيسية  البوابة  أحدث الصور  دخول  التسجيل  

 

 الثورة الفلسطينية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ساهر
مؤسس الموقع - الادارة العليا
مؤسس الموقع - الادارة العليا
ساهر


ذكر

السعودية

المدينة - City : الرياض
ألمساهمآت : 430
النقاط : 1179
السٌّمعَة : 6
آلأنتسـآب : 11/05/2011
العمر : 33

الثورة الفلسطينية  Empty
مُساهمةموضوع: الثورة الفلسطينية    الثورة الفلسطينية  I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 18, 2011 9:43 am

ما قبل الثورة


بعد تصفية 1935 اشتد اضطراب الجو السياسي في فلسطين لقرب نيل بعض الأقطار العربية استقلالها وخاصة مصر وسوريا ولبنان
على إثر التفاوض لعقد معاهدات التحالف وكان أمل الجماهير الفلسطينية
وكفاحها لنيل الاستقلال ومناهضة إنشاء وطن قومي يهودي في فلسطين ولم تكن
هذه الأماني لتتحقق إلا عن طريق النضال الجماهيري الموحد والوقوف في وجه
السلطة البريطانية. تهيأت الظروف المواتية لإعلان الثورة نتيجة لانتشار روح القومية العربية
خارج فلسطين وإدراك العرب لمخططات الصهاينة الرامية إلى إنشاء الوطن
اليهودي بمساعدة بريطانيا، وازدياد حجم الهجرة الصهيونية منذ سنة 1933
وسيطرة الصهاينة على الشؤون الاقتصادية وتحسس العرب من استمرار شرائهم
الأراضي العربية إضافة إلى عدم وضوح المقاصد النهائية التي ترمي إليها
الدولة المنتدبة وعدم ثقة العرب بإخلاصها.

بدأت الثورة بقيام العرب بمظاهرات احتجاج رفعت فيها بعض الشعارات
كمطالبة سلطة الاحتلال بإيقاف الهجرة الصهيونية فوراً وحظر نقل ملكية
الأراضي العربية إلى اليهود الصهاينة ثم إقامة حكومة ديمقراطية يكون النصيب
الأكبر فيها للعرب وفقاً لغالبيتهم العددية، وكانت هذه من الأسباب الممهدة
لانفجار الثورة.

[عدل] مقدمة في أسباب الثورة


بعد خمسة أيام من إعلان الإضراب ترأس الحاج أمين الحسيني احتجاجاً لرؤساء الأحزاب الفلسطينية في بيت بحي المصرارة في القدس، نتج عنه تشكيل قيادة عامة لشعب فلسطين عرفت باسم اللجنة العليا، وهي أصبحت لاحقاً تعمل باسم الهيئة العربية العليا.

ضمت اللجنة المفتي الحاج أمين الحسيني رئيساً، وعضوية راغب النشاشيبي وأحمد حلمي عبد الباقي والدكتور فخري الخالدي ويعقوب فراج وألفرد روك وعوني عبد الهادي وعبد اللطيف صلاح والحاج يعقوب الغصين وجمال الحسيني وفؤاد سابا.

وقرر المجتمعون استمرار الإضراب إلى أن تبدل الحكومة البريطانية سياستها
المتبعة في البلاد تبديلاً أساسياً تظهر بوادره في وقف الهجرة اليهودية
إلى فلسطين. سرعان ما انطلقت العمليات المسلحة مترافقة مع الإضراب ،ومن
أبرز عمليات الثوار في القدس، في المرحلة الأولى من الثورة معركة باب الواد
على طريق القدس-يافا،
والهجوم على سينما أديسون في القدس، والهجوم على سيارة مفتش البوليس
البريطاني في المدينة ،وعلى اثنين من ضباط الطيران البريطانيين.

بعد ستة أشهر ووساطة من الملوك والأمراء العرب، جرى الإعلان عن وقف
الإضراب، ونهاية المرحلة الأولى من الثورة التي ما لبث أن تفجرت بعد تبين
كذب الوعود البريطانية. واجه البريطانيون المرحلة الأولى من الثورة بقمع
شديد وتعزز هذا القمع عشية انطلاق المرحلة الثانية منها، بمحاولة اعتقال
الحاج أمين الحسيني ونفيه لكنه استطاع الإفلات من طوق البريطانيين الذين
دهموا مقر اللجنة العربية العليا، والتجأ إلى المسجد الأقصى ثم غادره إلى خارج فلسطين.

ومن القدس انطلقت المرحلة الثانية من الثورة عبر سلسلة كبيرة من الهجمات
التي نفذها الثوار ضد دوريات الجيش والشرطة البريطانية بلغت فعاليات
الثورة في القدس ذروتها في أيلول من عام ثمانية وثلاثين، وذلك حين تمكن
الثوار الفلسطينيون من تحرير البلدة القديمة في القدس من سيطرة قوات
الاحتلال البريطاني، واستمرت البلدة محررة لأكثر من أسبوع رغم قيام
الطائرات البريطانية بإلقاء منشورات على القدس وضواحيها ،موقعة من القائد
العسكري البريطاني ،لمنطقة القدس ،ويدعو فيها جميع السكان في البلدة
القديمة إلى إلقاء السلاح والتزام منازلهم ضد الثوار هجمات عديدة لقوات
الاحتلال البريطاني التي حاصرت البلدة، وأحكمت الطوق عليها، ولكن
البريطانيين الذين اقتحموا البلدة بعد ذلك، اضطروا إلى الخروج منها مجدداً
لثلاثة أيام، قبل أن يقوموا بشن هجوم كبير عليها ومعاودة احتلالها.

استخدم البريطانيون
في هجماتهم على الثوار في القدس الطائرات بقنابلها ومدافعها الرشاشة،
وقاوم الثوار الهجوم البريطاني شبراً شبراً، حتى أن وصول البريطانيين إلى
سوق العطارين قد استغرق ثلاثة أيام، وجرى استخدام السكان، عبر خدعة
بريطانية، كدروع بشرية لحماية تقدم البريطانيين.

معركة البلدة القديمة، هي واحدة من المعارك الكبرى التي شهدتها الثورة، في ذروتها سنة 1938،
حيث تمكن الثوار من السيطرة على أكثر من مدينة على غرار ما شهدته البلدة
القديمة من القدس، غير أن الثورة ولأسباب عديدة انحسرت عام تسعة وثلاثين.

ومن أسباب الثورة أيضا :-

وصول حدة التناقض إلى ذروته في عملية انتقال المجتمع الفلسطيني من
الاقتصاد الزراعي الإقطاعي العربي إلى الاقتصاد الصناعي البرجوازي الصهيوني
وسيطرة الصهاينة على الاقتصاد الفلسطيني. ولاشك أن قيادة الحركة الوطنية
الفلسطينية قد أرغمت على تبني شكل الكفاح المسلح لأنه لم يعد بوسعها أن
تبقى تمثل قيادة الجماهير في الوقت الذي وصل فيه التناقض إلى شكل صدامي
حاسم، مما دفع القيادة الفلسطينية آنذاك إلى تبني أسلوب الكفاح المسلح وهو
حركة عز الدين القسام
وسلسلة الهزائم التي منيت بها هذه القيادة طيلة فترة قيادتها للحركة
الجماهيرية ,ثم العنف الصهيوني مضافا إليه العنف الاستعماري وطرق قمع
الثورات والانتفاضات الوطنية فتطورت هذه الإضرابات وعمت أنحاء فلسطين وطافت
في الشوارع وتحولت بعد ذلك إلى ثورة عظيمة هذت مضاجع بريطانيا وقواتها
عندما بدأت بإلقاء القنابل وقطع أسلاك التلغراف وتعطيل الطرق والمعابر
ومجابهة القوات البريطانية وتفجير أنابيب البترول وقطع السكك الحديدية
لتأخير وصول الإمدادات. وعلى آثر ذلك تدفقت أعداد كبيرة من الجنود
البريطانيين تقدر بعشرين ألف جندي وبعد استكمال وصول القوات البريطانية في
30 أيلول 1936 صدر مرسوم بالأحكام العرفية وضاعفت سلطة الانتداب خطها
القمعي المتصلب.

[عدل] الثورة الفلسطينية الكبرى 1936 – 1939


تعد هذه الثورة من أعظم الثورات في تاريخ فلسطين في القرن العشرين وقد
عبرت عن روح التضحية والفداء والمصابرة والإصرار على الحقوق التي تميز بها
أبناء فلسطين. وتمكنت هذه الثورة في بعض مراحلها من السيطرة على كل الريف
الفلسطيني، بل والسيطرة على عدد من المدن، بينما انكفأت السلطات البريطانية
في بعض المدن الهامة. وقدمت هذه الثورة نموذجا عالميا هو أطول إضراب يقوم
به شعب كامل عبر التاريخ الحديث حيث استمر 178 يوماً. وربما لو كان الامر
مقتصراً على الصراع بين شعب فلسطين وبين الاستعمار البريطاني لنالت فلسطين
حريتها واستقلالها منذ تلك الثورة، إذا ما قارنا هذه الثورة بثورات الشعوب
التي نالت استقلالها، ولكن وجود العامل اليهودي-الصهيوني وتأثيره القوي
داخل فلسطين وفي بريطانيا والدول الكبرى جعل الأمر أكثر صعوبة وتعقيداً،
وفرض أن تتسع دائرة مشروع التحرير إلى الدائرة العربية والإسلامية. وتنقسم
الثورة إلى مرحلتين، كانت بينهما مرحلة توقف أشبه " بالهدنة المسلحة "
المشوبة بالتوتر المرحلة الأولى من الثورة : نيسان – تشرين الأول 1936

لم تلق جماعة " الجهادية " (القساميون) السلاح بعد استشهاد قائدها، فقامت باختيار قائد جديد هو الشيخ فرحان السعدي- الذي رغم أنه كان في الخامسة والسبعين من عمره – إلا أنه كان لا يزال مقاتلاً صلباً نشطاً مشهوراً بدقته في إصابة الهدف.

وقد عملت هذه الجماعة على تهيئة الظروف لانطلاقة أقوى وأوسع. وقد تفجرت الشرارة الأولى للثورة الكبرى في فلسطين يوم15 نيسان 1936، عندما قامت مجموعة قسامية بقيادة الشيخ فرحان السعدي بقتل إثنين من اليهود وجرح ثالث على طريق نابلسطولكرم. رد اليهود باغتيال اثنين من العرب في اليوم التالي، ثم حدثت صدامات واسعة بين العرب واليهود في منطقة يافا يوم 19 نيسان
أدت إلى مقتل تسعة يهود وجرح 45 آخرين، وقتل من العرب اثنان وجرح 28. ساد
البلاد جو شديد من التوتر، أعلنت الحكومة على إثره منع التجول في يافا وتل
أبيب كما أعلنت حالة الطوارئ في كل فلسطين.

[عدل] انطلاق الثورة وأعمالها


في 20 نيسان شكلت في نابلس لجنة قومية غير حزبية كان وقودها الدافع مجموعة من الشبان المثقفين في مقدمتهم أكرم زعيتر. وقد دعت اللجنة إلى الإضراب العام في فلسطين وعلى أن يستمر إلى أن تعلن الحكومة البريطانية استجابتها للمطالب الوطنية. وفي 25 نيسان
اجتمعت الأحزاب برئاسة الحاج أمين الحسيني، الذي ساند الأحزاب وانتشرت
الثورة في جميع القرى والمدن الفلسطينية كانتشار النار في الهشيم.

بدأ الإضراب الشامل في يافا وصاحبته تظاهرات واشتباكات امتدت إلى نابلس
فالقدس، ثم انتشرت في أنحاء البلاد. لقي الإضراب استجابة واسعة، وتشكلت
لجان قومية في أنحاء فلسطين لتأمين الإضراب وإنجاحه، وتجاوبت الأحزاب
العربية الفلسطينية مع الإضراب وأيدته. ثم ما لبثت –تحت الضغط الشعبي – أن
وحدت القيادة الفلسطينية بتشكيل " اللجنة العربية العليا " في 25 نيسان
والتي وافق الحاج أمين الحسيني على ترؤسها. وهكذا نزل الحاج أمين لأول مرة
منذ 16 عاما إلى ميدان المعارضة المكشوفة للسلطات البريطانية. وقد قررت
اللجنة العليا الاستمرار في الإضراب، وأكدت على مطالب الشعب الفلسطيني وهي:


  • إيقاف الهجرة اليهودية إلى فلسطين.
  • منع انتقال الأراضي العربية إلى اليهود.
  • إنشاء حكومة وطنية مسؤولة أمام مجلس نيابي.

وهكذا دخلت فلسطين في إضراب شامل استمر ستة أشهر، وأصيبت فيه مظاهر
العمل والنشاط التجاري والصناعي والتعليمي والزراعي والمواصلات في جميع
المدن والقرى بالشلل. وقد زاد من حدة الإضراب تبني الفلسطينيين سياسة "
العصيان المدني " بتنفيذ الامتناع عن دفع الضرائب اعتباراَ من يوم 15 أيار.

وأخذ الوضع الفلسطيني يأخذ شكل الثورة الشاملة مع مرور الوقت، فأخذت
العمليات الثورية المسلحة – التي بدأت محدودة متفرقة – في الانتشار حتى عمت
معظم أرجاء فلسطين، وبلغ معدلها خمسين عملية يومياً، وزاد عدد الثوار حتى
بلغ حوالي خمسة آلاف، معظمهم من الفلاحين الذين يعودون على قراهم بعد
القيام بمساعدة الثوار الذين تفرغوا تماماً. وبعد جهود سرية قام بها الحاج
أمين ورفاقه، حدث تطور نوعي في الثورة، وذلك بقدوم تعزيزات من الثوار العرب
من العراق وسوريا وشرق الأردن بلغت حوالي 250 رجلاً، وكان على رأسها القائد العسكري المعروف فوزي القاوقجي الذي وصل في 22 آب
وتولى بنفسه القيادة العامة للثورة، ونظم الشؤون الإدارية والمخابرات،
وأقام محكمة للثورة، وأسس غرفة للعمليات العسكرية. من أبرز المتطوعين العرب
الشيخ عز الدين القسام وسعيد العاص ومحمد الأشمر من سورية. شارك أيضاً متطوعون مسلمون من شبه القارة الهندية في الدفاع عن المسجد الأقصى.
وقد إعترفت القيادة العسكرية البريطانية في تلك الفترة بتحسن تكتيكات
الثوار، مشيرةً إلى انهم أظهروا علامات على فعالية القيادة والتنظيم.

ولم تنفع الرسائل السياسية والعسكرية البريطانية في إيقاف الإضراب
والثورة، بما في ذلك إعلان بريطانيا في 18 مايو إرسال لجنة ملكية " لجنة
بيل " للتحقيق في أسباب " الأضطرابات "، ورفع التوصيات لإزالة أي " ظلامات
مشروعة " ومنع تكرارها. ولم تتوقف المرحلة الأولى من الثورة الفلسطينية
الكبرى والاضطراب إلا في 12 تشرين الأول 1936 إثر نداء وجهه زعماء السعودية والعراق وشرق الأردن واليمن
لأهل فلسطين بـ "الإخلاد إلى السكينة حقناً للدماء، معتمدين على حسن نوايا
صديقتنا الحكومة البريطانية، ورغبتها المعلنة لتحقيق العدل، وثقوا بأننا
سنواصل السعي في سبيل مساعدتكم".

بلغت عمليات المجاهدين في هذه المرحلة من الثورة حوالي أربعة آلاف،
ويبدو أن السلطات البريطانية تكتمت كثيراً على خسائرها وخسائر الأطراف
الأخرى، لتهون من شأن الثورة، فذكرت أنه قُتل من اليهود 80 وجرح 288، وقتل
من الجيش والشرطة البريطانية 35 وجرح 164، فيما قتل من العرب 193 وجرح 803.
وحسب محمد عزة دروزة
فإن عدد قتلى العرب زاد عن 750 وعدد الجرحى زاد عن 1500. واستدل مكتب
الإحصاء الفلسطيني على " كذب البيانات الرسمية " بأنه بعد أقل من شهرين من
بدء الإضراب بلغ عدد قتلى الجنود الذين دفنتهم إدارة الصحة في نابلس 162
جندياً. وقد بلغت خسائر الحكومة البريطانية بسبب الإضراب 3.5 مليون جنيه
استرليني عدا خسائر توقف التجارة والسياحة، وهو ما يوازي ميزانية فلسطين
لسنة كاملة في ذلك الوقت. وقدرت خسائر العرب بعدة ملاين من الجنيهات، رغم
أن كل ما جاءهم من إعانات خارجية لم يصل إلى 20 ألف جنيه. وبلغ عدد
المنكوبين العرب 300 ألف (ثلث الشعب الفلسطيني) بينهم 40 ألفاً من مدينة يافا وحدها.

[عدل] أعمال الثوار



  • الامتناع عن العمل – استمر 6 أشهر.
  • مهاجمة المستعمرات.
  • مهاجمة مراكز الشرطة الإنجليزية.
  • تدمير خطوط سكة الحديد والجسور.
  • الاشتباك مع الجنود وأفراد الشرطة الإنجليز ووقوع معارك طاحنة أسفرت عن خسائر من الجانبين.
  • مقاطعة لجان التحقيق البريطانية.
  • استرجاع مناطق كاملة من أيدي الإنجليز.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.palestin.own0.com
 
الثورة الفلسطينية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اوباما في مقابلة اثناء التجول بالقرى الفلسطينية.باللهجة الفلسطينية|تصميم3
»  الشعـرية الفلسطينية بالسكر
» اقوى الدبكات الفلسطينية
» الحكومة الفلسطينية تتقدم باستقالتها لإتمام المصالحة
» مشعل واردوغان يبحثان المصالحة الفلسطينية والقصف الاسرائيلي على غزة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات فلسطين :: منتديـآتِ عــآمـةِ :: -{ اخبار سياسية }--
انتقل الى: