"هل أنتَ تسمعُ شهقتِي وأنِينِي؟
أو هل تحسّ بخيبتِي وحنينِي؟
مالي أراكَ مضيتَ عَني راحلًا
وتَركتنِي في حسرةٍ وشجونِ
أوما علمتَ بدمعِ عيني إذْ جرَى
حَزنًا، ونارُ جفائكُم تَكوينِي
لَكنني أرجُو وِصالكَ يائسًا
كالشاةِ ترجو رأفةَ السكينِ".
• عبد الله الخربوش.
️