لو تصمت … فتسمع صخب اشتياقي إليك
كالصبح
أنت , أشتاق فصوله وطقوس قسوته وعطائه و أعي أن الغياب أرقى وجوه الشوق و
أني نذرت أبجديتي لنبضك وحدك تشعلك في سكون صمتي , فيضج بصخبك , أطفئ أنوار
الزيف , أكتفي بقنديل عينيك وحرفي يشع كلما نطق اسمك , أغنيك بحبور ”
اشتقت لعذابك ” …. أتذكر ؟؟